كلّ ما حول كعبور اليوم يشعره بالإحباط، لهذا كان يشعر برغبة كبيرة في البكاء، إلا أنّه كان يقاوم هذه الرغبة كثيرا، تُرى.. هل سيستسلم كعبور ويبكي؟ وما دور صديقة زغبور في هذا؟