تعالج قصة “انني أستطيع” مشكلة لفظية يعاني منها بعض الأطفال في صغرهم فتحكي جود للأطفال كيف كانت تجد صعوبة في لفظ الحرفين “خ” و “غ”. ومن خلال أحداث القصة تبين لنا جود أن الوقت كفيل بحل مثل هذه المشاكل أحيانا.