في غرفة المكتبة جلس الأولاد بانتظار الحكاية. بدأت الحكاية مُحزنة، واستمر الحزن في أحداثها، فشعر الأولاد بالضيق، ولكن رويداً رويداً بدأ الحزن ينقلب إلى فرح... فرح عامر لا يوصف.